
تعيش رئاسة الجمهورية منذ أيام حراكا غير مسبوق جري خلاله استدعاء العديد من الشخصيات للإجتماع برئيس الجمهورية وسط الحديث داخل الأوساط السياسية عن ضرورة احداث تعديل حكومي قبيل الذهاب إلى الإستفتاء المزمع اجراؤه لتمرير التعديلات الدستورية التى يرغب الرئيس ولد عبد العزيز ادخالها على الدستور الحالى قبل تركه للسلطةفى العام 2019.