
تأتي الإشادة الصادرة عن فريق الصداقة الفرنسي الموريتاني في سياق الاعتراف والتقدير للجهود التي بذلت وتبذل في مجال حقوق الإنسان؛ بوصفها إطارا جامعا ناظما للشعوب، ولكون ذلك يضمن احترام وانسجام المبادئ الأخلاقية والمعايير الاجتماعية التي تُظهر نماذج السلوك البشري البيني الناضج؛ الذي يعد حقا إنسانيا أساسيا لا مساس به ولا تلاعب.