تم، اليوم في نواكشوط، افتتاح مشروع الانتقال إلى الإصدار السادس لبروتوكول الإنترنت، الذي يوفر مزايا عديدة مثل توفير هوية موحدة للأجهزة المرتبطة بالإنترنت، والضبط التلقائي مع أمان افتراضي ضروري لنشر الشبكات ذات المتطلبات العالية، مثل شبكة الجيل الخامس والاتصالات المشفرة من طرف إلى طرف.