تتجه الأنظار اليوم في موريتانيا وخارجها، إلى معالم نظام رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، في أعقاب الانتخابات الأخيرة وفى وجه الانتخابات الرئاسية القادمة.
أمام تلك اللوحة ذات الأبعاد المختلفة، يطرح المواطن الحالم بغد أفضل سؤالا:
هل ستتغير معالم النظام أم سيبقى الحال على ما كان عيه؟
تتبادر للذهن إجابتان في شكل سؤالين:
هل سيكون ذلك النظام امتدادا للنظامه الحالي؟ وذلك ما لا تتمناه الغالبية العظمى من الشعب،