
ليس من عادتي مطاردة الجرذان المختبئة في زبالات الغرب النتنة.
كان يسع من رد على مقالي "ألهذا لم يستطع صامبا تيام أن يفهمنا"، أن يوقعه باسمه و كان بوسعه أن يكتب بأريحية أكثر، بلا تكلف تفضح لغته الجميلة ركاكة أسلوبه المرتبك.
لكن لا بأس ، علمتنا الصحراء كل أساليب التخفي و التنكر و التمظهر و الخداع..