اللافتُ أن العميد اشدو أصبحَ ناطقاً سياسياً باسم موكله حين هجره الجميع، وقد أخذَ عليّ بعضُهم أنني علقتُ سباقاً على مرافعات اشدو التي سبقت المحاكمة بأشهر عديدة، وقيل لي ساعتها إن اشدو مُجرد محامٍ، ولا شأنَ له بالسياسة، وضربتُ صفحاً عن الردود على مرافعات العميد المتكررة..