كشف وباء فيروس كورونا ضعف البنى التحتية الصحية والخدماتية لبلادنا .
ففي حين لم تجد باقي دول العالم صعوبة في خلق البادئل للوسائل التقليدية لمزاولة العمل والدراسة، تجد الحكومة الموريتانية نفسها أمام خيارات محدودة جدا للتحرك لخلق بدائل تساهم في الحد من الزحمة في العمل و التعويض للتلاميذ عن الفصول الدراسية.
ففي العالم لجأت أغلب الدول إلى التواصل عن بعد لأداء عملهم. كما كونوا منصات تعليمية إلكترونية تكون بديلا عن الدراسة في الفصول.