لا أتمنى أن يظهر كورونا – ولا غيره من الأوبئة- بأي مكان؛ أحرى ببلادي وفي قومي، حيث تبدأ علاقتي بالبلدان وبالبشر، ولعل هذا من نافلة القول، لكن أسبابا خاصة تزيد خوفي على موريتانيا وأهلها، وتصور لي هول الخطب الذي أدعو الله أن لا يقع.