تصلني من حين لآخر ملاحظات من بعض القراء الكرام يرى أصحابها بأن هناك تغيرا ملحوظا في مضامين ما أكتب، ويرى هؤلاء بأني أصبحتُ أركز على إيجابيات النظام أكثر من سلبياته، وذلك على العكس مما كان في السابق حيث كنتُ أركز على سلبيات النظام أكثر من إيجابياته. بعض القراء الكرام يوجه أسئلة أكثر وضوحا ومباشرة، فيسأل إن كان قد أصابني شيءٌ مما بات يعرف منذ فاتح مارس 2019 بظاهرة "التغزون" !