كل أشكال التنظيم والانتظام لفترة ما قبل الدولة الوطنية، وأهمها نظام القبيلة، لم تعد تلبي حاجات الانسان الموريتاني ولا تحقق مطامحه في الأمن والصحة والتعليم والخدمات، ناهيك عن علاقاته بالمحيط والعالم من حوله.