قبل أن أسرد بصدق تام وصراحة متناهية هذه الحكاية المخيفة والتجربة الصعبة التي كانت خاتمتها بشرى اطمأن لها قلبي فحمد ت الله وشكرته على وافر فضله وجزيل نعمه
لا بد أن أبدا بتوجيه شكر مستحق للطاقم الطبي الذي تعامل مع حالتي في كل من مستشفى الصداقة ومركز صباح الطبي الذي قضيت فيه فترة الحجر الطبي الاحترازي