بلغ خطر انهيار العالم بفعل الأسلحة النووية وأزمة المناخ، أقصى حد له، وفقا لما ذكره علماء ومسؤولون أميركيون، وصفوا البيئة الحالية بأنها "غير مستقرة إلى حد كبير".
وقال علماء ومسؤولون إن انتشار "حملات المعلومات المضللة عبر الإنترنت" يضاعف تهديدي الأسلحة النووية والتغيّر المناخي، من خلال منع عامة الناس من الإصرار على التقدم.