يبدو أن نظام ولد عبدالعزيز خطط لإفشال مؤتمر هيومن رايتس ووتش الأخير، حتى لا تتم تغطية ما كان سيثار فيه من حقائق عبر وسائل الإعلام خصوصا المحلية، وللتمهيد لهجوم شرس قام به أنصار النظام والمطبلين له عبر مواقعهم وعبر وسائل التواصل الإجتماعي.