لا شيء، في غالب الحال، يخرج في هذه البلاد عن عباءة التجارة "المفترسة" و "المزايدة" الضارية اللتين لا تعيران للمعيارية السامية اهتماما، و لا للأخلاق الفاضلة وزنا، و لا لتعاليم الدين الحنيف مبلغا من الإتباع المحصِّن، و لا لمصالح الوطن أي مستوى من الخدمة البناءة.