نقيصةُ تَعمّد عَدم الإصغاء لأصوات النقد "النشاز" لعلة "الاستقامة" في مرتع "الشذوذ" التعاملي من أسوء جنايات "السيبة" على المُجتمع و الدولة فوقَ ضربها الأعناق و قطعها الأرزاق و احتقارها الأعذاق، و كأنها الكلاب تهجر عمدا النباح حين ضلال القافلة الطريق.. فلا أُذن في البلد تصغي مطلقا إلى النقد البناء أو تأخذ بالتوجيه الصحيح..