في إطار مداخلته في اللقاء الذي نظمه اتحاد قوى التقدم، تجنب الرفيق الخوض في عمق التحليل حول مسألة قضية الوحدة الوطنية، على أن تعمق اللجنة التحضيرية هذا التحليل فيما بعد، مع مقترحات عملية ستكون مضمون وثيقة وطنية صادرة عن هذا اللقاء، كما جاء في طلب الإخوة المنظمين. وهكذا، دعا الرئيس الرفيق محمد الكوري ولد العربي إلى :