تشرف السنة الدراسية الجارية على نهايتها مع تصاعد متسارع في وتيرة الاحتجاجات المطالبة بحقوق المدرسين وإنصافهم، في ظل موجة عاتية من الغضب والاستياء تجتاح منذ فترة أساتذة التعليم الثانوي عموما، بسبب الحيف والظلم اللذين ما فتئت تمارسهما عليهم وزارات التهذيب والوظيفة العمومية والمالية، ويتجلى ذلك في إجراءات بالغة السوء و التمييز من بينها:
- احتجاز علاوات أساتذة الامتياز دون وجه شرعي ولا منطقي.