حين وصل الرئيس الراحل، اعلي ولد محمد فال، إلى الحكم كنتُ مستشارًا لوزير الخارجية برتبة سفير فى الإدارة المركزية، فأسند أليَّ وزيرُ الخارجية الجديد، الدبلوماسي المحنك أحمد ولد سيد أحمد، مهام الإتصال والإعلام، وكنتُ – من حين لأخر- أنوب مدير إدارة الإتصال يومها، السفير ماء العينين ولد خالد.