صحيح أن سكان ولاية الحوض الشرقي ظلوا يشكلون أكبر خزان انتخابي للأنظمة المتعاقبة على السلطة منذ أن عرفوا العمل السياسي وانخرطوا فيه بنشاط؛ ولم يكن ذلك على عقود فقط؛ كما تفضلت بذلك كاتبة المقال المعنون ب(لأول مرة سكان الحوض الشرقي يقولون لا لسادتهم).