تأتي حادثة اختطاف مواطن أمريكي يدعى "جيفري" «jefferey» (الصورة من صفحة الناشط الأزوادي حسين كويوي) من بلدة "ابلغ" في شمال النيجر مساء أمس الجمعة، لتعيد إلى الواجهة من جديد الحديث عن الوضع الأمني الهش في منطقة الصحراء الكبرى، وتضع المزاعم الفرنسية والغربية بشأن كسر شوكة "الجماعات الجهادية" التي تنشط في المنطقة، على المحك، فضلا عن كونها تؤكد نية تلك الجماعات الاستمرار في اصطياد الرعايا الغربيين في المنطقة، إما قتلا ـ كما حصل في بامكو وواغادغو وكراند