في الوقت الذي تحتفل فيه الفركفونية بيومها العالمي 20 مارس 2018، على خلفية ضعف أدائها في موريتانيا من حيث الجودة و الإنتاج الفكري و العلمي، يظل أهل الضاد غير عابئين بنفس المصاب حيث لا يحسن التعبير به، و لا يراعى في الأداء قوته، و لا يحافظ على نقائه و جماله إلا على نطاق ضيق بفضل ثلة قليلة من الغيورين عليه، المؤمنين بضرورة فصل التباهي النظري به عن مؤلم غياب الأداء و العمل الميداني للوصول إلى تكريس الكلام به في المدارس و الجامعات و المعاهد حتى يصبح الع