قد يكون الاشتراك فى الأسماء أوالألقاب محمدة إذا كان على وجه التفاؤل والاعجاب ، كما أنه قد يكون خطيئة أورزية ، إذا كان هنالك تطابق تام فى الألفاظ دون أي اشتراك في الجواهر والمضامين ، وتكون المصيبة أعظم عندما يتم الخلط بين الطرفين ، أوعدم التمييز بينهما بوضوح أثناء قيام أحدهما بأعمال ليست من أخلاقيات الطرف الآخر، أو مناقضة تماما لأهدافه ومبادئه .