أحداث مؤلمة و جرائم فظيعة تعرضت لها قومية البولار في موريتانيا ، في مابات يعرف سياسيا بسنوات الجمر و حقوقيا بالإرث الإنساني لسنوات 90_91 ، حبركثير سال و ربما بغزارة الدماء التي أريقت نصرة و تعاطفا مع إخوة الدين و الوطن و من تركوا خلفهم من أرامل و أيتام ، إحقاقا للحق و إنصافا لأصحاب الدم المتفرق بين الحكام و الساسة ودوائر هندسة سياسة الدول و إدارة أزماتها.