ساءنا أن يمارس البعض العقوق نهارا جهارا فى حق أبينا المختار ولد داداه رحمه الله وأن يتهجموا عليه ويتجاوزوا فى حقه وعندما تابعنا تصريحاتهم وتدويناتهم ومقالاتهم اكتشفنا أنه لا وطنية تحركهم ولاحرص على البلاد ولا دفاعا عنها ولاقراءة موضوعية للتاريخ وأنه لايجمعهم سوى الحقد الدفين على الرجل وسعيهم المستمر للتبول على تاريخه الطاهر المضمخ وطنية وكفاحا وشجاعة وإرادة ولم نستغرب أن يكون المتهجمون على الرجل من الأصناف التالية : ـ نكرات يغطون عوراتهم بالعلم الف