تداول مدونون ونشطاء علي وسائط التواصل الإجتماعي الأيام الماضية فيدو يصور وليدا رمته أمه في مكب للنفايات المنزلية بالعاصمة انواكشوط حسب مايظهر من خلفية الصورة, وتعتبر هذه الظاهرة دخيلة علي المجتمع الموريتاني لكنها بدأت خلال السنوات الأخيرة تشهدا تزايدا مطردا كباقي الجرائم التي اصبحت حديث الناس في الشارع ووسائل النقل العمومي وصارت تضفي علي العاصمة جوا من عدم الإطمئنان بين الساكنة .