تظاهر صباح اليوم الاثنين 16_06_2020 العشرات من دائتى الشيخ الرضى بن محمد ناجى الصعيدى أمام محكمة نواكشوط الغربية بالتزامن مع استدعائه مع بعض موكليه للمثول أمام المحكمة فى إطار ملف الديون التى باتت تعرف بديوان الشيخ الرضى .
وسبق للمحكمة أن استدعت بعض معاونى الشيخ دون ان يأخذ ملف ديون الشيخ طريقه للتقاضى .
واعترف الشيخ فى عدة تسجيلات ورسائل نشرها فى الإعلام بالديون التى تحملها من وصفهم بمممثليه فى المكتب التجارى الذى كان يقوم بعمليات البيع والشراء باسمه قبل أن يتخذ قرارا باغلاقه والتوبة من ما قال انها معاملات تبين له عدم موافقتها للشرع حسب ما فهم من بيان إعلان إغلاق المكتب المذكور .
وتقدر ديون الشيخ الرضى المتراكمة من شراء القطع الأرضية والدور والسيارات وبطاقات التزويد ما يقارب المئة مليار أوقية وهو مبلغ تحدث عن عزمه على سداده حسب عدة بيانات باسمه .
ومنح نظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للشيخ الرضى رخصة استغلال معدن "بوفال" للفوسفات وهي الرخصة التى حاول عدة رجال أعمال تسويقها لشركات هندية وصينية و أوربية قبل أن يحاول رجل الأعمال المقرب منه محي الدين ولد أحمد سالك " الصحراوى" استغلالها وتصدير نماذج من المعدن إلى عدة دول فى أوروبا وآسيا دون أن يتم حتى الآن الحصول على مستثمرين أجانب المعدن.
.jpg)
.gif)
.gif)