أكدت مصادر إعلامية سنغالية ،بأن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز،مارس ضغطا على الرئيس السنغالي ماكي صال،لتسليمه فرقة الراب الموريتانية أولاد لبلاد،المعروفة بعدائها له.
وفي هذا الإطار قال المصدر إن السلطات الأمنية أوقفت رئيس الفرقة في منزله في حي سيتي كر غورغي.
وحسب نفس المصدر فإن محامي الفرقة قريش با ،أعرب في اتصال بصحيفة "L’AS" السنغالية،عن تخوفه من أن تسلم السلطات موكليه لموريتانيا،كما فعلت مع الناشط ضد لفرنكفونية كمي سبا الذي أبعدته إلى فرنسا.