أعلن مجلس جائزة شنقيط لهذا العام عن الفائزين بالجوائز الممنوحة لهذا العام وقد فاز فى الجائزة ستتة باحثين أربعة منهم من مواليد ولاية اترارزة بينما ينتمي الباحثان الآخران لولايتي الحوض الغربي وتيرس الزمور.
وجاء في الإعلان ما يلي:
"طبقا لترتيبات المادة 05 من المرسوم رقم 052-99 الصادر بتاريخ 31 مايو 1999 والقاضي بتحديد إجراءات منح جوائز شنقيط والمعدل والمكمل بالمرسوم رقم 16-2002 الصادر بتاريخ 31 مارس 2002 المحدد لإجراءات منح جائزة شنقيط، وطبقا للمادة رقم 21 من النظام الداخلي لمجلس جائزة شنقيط، فإن المجلس يعلن عن نتائج مداولاتها الصادرة في محضر الاجتماع رقم 02 بتاريخ 14-10-2017 الذي عقده لمنح جائزة شنقيط لسنة 2017 حسبما يلي:
ـ جائزة شنقيط للدراسات الإسلامية: منحت بالتناصف لكل من د/ يحي ولد البراء، 1958 المذرذرة: لكتابه الوحي والواقع والعقل. ود/ محمد احمد ولد محمد عالي، 1959 أبوتلميت لكتابه: الإعلام الغربي والإسلام.
ـ جائزة شنقيط للعلوم والتقنيات:
منحت انفرادات د/: محمد سعيد ولد محمد سيديا منيه 1973 واد الناقة، لكتابه: "مساهمة في دراسة النباتات الطبية والعطرية والعلفية في موريتانيا" (باللغة الفرنسية).
ـ جائزة شنقيط للآداب والفنون:
منحت بالتناصف لكل من: الباحث سيدي محمد ولد حديد 1971 العيون لكتابه: الأمير بكار ولد أسويد احمد والباحثة أماه بنت يونس، 1960، ازويرات، لكتابها: دور التسرب المدرسي في زيادة ظاهرة جنوح الأطفال.