تنتشر فى ولاية آدرار بالتزامن مع زيارة ولد عبد العزيز للولاية مناشير تحذر من المساس بالدستور وتعتبر الإستفتاء المزمع اجراؤه منبثقا عن حوار أحادى تم بين السلطة مع بعض اطرافها ولايمثل اجماعا وطنيا ينبنى عليه تغيير مقدسات أمة وكتب على المنشورات التى وقعت من قبل "حراك محال تغيير الدستور"
إننا في حراك ” محال تغير الدستور لنجدد رفضنا الكامل للاستفتاء الأحادي , ولنؤكد من جديد تمسكنا بالعلم
والنشيدالوطنيين لاللإستفتاء الأحادي
لا لتغيير الدستور
لا لمأمورية ثالثة
لا لتغيير العلم الوطني
لا لتغيير النشيد
نعم للإستفتاء الذي يأتي بعد حوار جدي وشامليشارك فيه الجميع نعم للتناوبالسلمي على السلطة
أطار بتاريخ 28 نوفمبر 2016
حراك محال تغيير الدستور