بدأت وحدة الحرس الموريتاني المكلفة بتأمين السجن المدني بدار النعيم صباح اليوم السبت عملية تفتيش واسعة لنزلاء السجن بعد الاشتباه في وجود كميات م المخدرات لدى بعض السجناء.
وبحسب مصدر تحدث للأخبار فإن عملية التفتيش تهدف لمصادرة بعض المخدرات يشتبه الحرس في وجودها لدى السجناء وكذا الأسلحة البيضاء والهواتف النقالة.
وكانت إدارة السجون الموريتانية قد أخلت السجن قبل أشهر من المدانين بالإعدام وكذا أصحاب المحكوميات الطويلة ورحلتهم إلى مدية بئر أم اغرين في أقصى الشمال الموريتاني كما رحلت عددا آخر إلى سجن ألاك وسط البلاد في إطار هيكلة جديدة للسجون.
.jpg)
.gif)
.gif)