هذه التقارير نقلتها مجلة “هوليوود لايف” التي تهتم بأخبار الممثلين ونجوم هوليوود عموماً، حيث يضيف المقال أن الأطفال لا يتوقفون عن الحديث المتكرر عن براد بيت، وطرح الأسئلة المقلقة التي تزيد من مأساة جولي.
وقد أعقب نشر هذا المقال في المجلة أن علق الكثيرون بأمنياتهم أن يروا العلاقة تعود مجدداً بين الحبيبين المنفصلين.
فعلى سبيل المثال علقت سيدة تدعى كارولين قائلة: “من الأفضل لهما أن يعودا لبعضهما، ما زلت أعتقد أنهما ما زالا يحبان بعضهما بعضاً، وسيبدوان رائعين معاً، كما أن الأطفال سوف يكونون أكثر بهجة بهذه الرفقة”.
أما ماريا إيدا فكتبت: “إنني أدعو لهما وللأطفال، سأكون فرحة جداً لو أنني رأيتهما يلتئم شملهما من جديد بحسب ما نشر في “موقع العربية ” .”.
الحقيقة غير الواقع
برغم كل هذه الأمنيات إلا أن هناك من يستبعد أن يكون ذلك الخبر صحيحاً، أو أنه قد يتحقق، وقد علق الكاتب المتخصص في شأن النجوم، شاري فايس، قائلاً: “لا أظن أن أنجلينا تفكر في مسألة العودة من جديد لبراد بيت، وهذه القصة قد تكون ملفقة ولا تمثل الواقع″، مشيراً إلى أن مصادر من هوليوود قريبة من جولي أخبرته “أن قصة الحب الذي يتوهج ويرفض أن ينطفئ ليس لها مصداقية، وأن أنجلينا ماضية فيما سبق أن قررته من فراق بيّن”.
تكهنات نيكول كيدمان المسبقة
ليست هذه الشائعة الوحيدة التي تتعلق بالطرفين خلال الأسبوع الماضي، فهناك شائعة أخرى، فقد ذكر موقع “رادار أونلاين” أن الممثلة نيكول كيدمان كانت قد تكهنت من وقت مبكر بالفراق الذي حصل لاحقاً بين براد وجولي.
كيدمان: الطلاق جاء انتقاماً إليها ليرد الاعتبار لجنيفر أنيستون