انتقل إلى رحمة الله منتصف ليلة البارحة الزميل سيدي محمد ولد محفوظ بعد صراع طويل مع المرض، وهو أحد الصحفيين الذين خدموا في جريدة البديل الثالث وموقع البديل الألكتروني لسنوات طويلة، قبل أن يتنقل بين عدة صحف ومواقع ألكترونية.
ليسافر بعد ذالك إلى انغولا حيث مارس التجارة هناك قبل أن يعود منها عام 2014 بسبب إصابته المفاجئة بالمرض، الذي كان يتعالج منه في مستشفيات موريتانيا والمغرب.
وكان الفقيد مثالا في الصدق والنزاهة والخلق الرفيع.
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم موقع "الغد" ادارة وعمالا باحر التعازي الي اسرة الفقيد سائلين الله العلي القدير ان يلهمهم الصبر والسلوان. وان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته..
إنا لله وإنا إليه راجعون.