تداول نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيزمطبوعة علي ورقة من فئة الفين أوقية 2000
وأثارت هذه الصورة جدلا واسعا بين المدونين الذين اتهم بعضهم الرئيس بأنه سينضم الى نادي الرؤساء والملوك الذين خلدوا صورهم على عملات بلدانهم , في حين أكد آخرون أن الصورة لا تعدو كونها مفبركة بواسطة تقنية التحكم في الصور .