علقت فرنسا الأحد مساعداتها التنموية وتلك المتعلقة بدعم الميزانية المخصصة لبوركينا فاسو. يأتي ذلك بعد أيام من إعلان بوركينا فاسو ومالي أنهما ستعتبران أي تدخل عسكري ضد الحكام العسكريين الجدد في النيجر بمثابة "إعلان حرب". وقبل أيام اتفق كبار مسؤولي الدفاع في المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إكواس) على اتخاذ إجراء عسكري، بما في ذلك تحديد موعد ومكان التدخل، إذا لم يتم الإفراج عن رئيس النيجر المحتجز محمد بازوم وإعادته إلى منصبه بحلول 6 آب/أغسطس.