
انتحرت الشابة العشرينية جولييت كرو، بعدما برّأت المحكمة زوج والدتها من تهمة اغتصابها مرات عدة.
وخلال العام 2012 تمّت تبرئة زوج والدتها، نايجل باركن البالغ من العمر 60 عاماً، وهو عازف الأرغن في الكنيسة، من الاعتداء عليها جنسياً لمدة سبع سنوات أي منذ كانت تبلغ من العمر 9 سنوات، إذ إنه قال للمحكمة إن جولييت تعاني من مشاكل تتعلّق بصحتها العقلية.