
يعيش طلبتنا في الخارج وضعا مأساويا، بفعل لا مسؤولية النظام وعدائه المستمر للعلم والساعين إلى تحصيله، الشيء الذي حول سفاراتنا في الخارج إلى ساحة مواجهة بين الأمن الأجنبي وطلبة منهكين ماديا ومعنويا، قذف بهم بلدهم في الغربة وتركهم يواجهون مصيرهم، بلا منحة وبلا أمل في الحصول عليها.