تستعد بلادنا هذه الأيام لاستضافة القمة الإفريقية في العاصمة نواكشوط.. هذه القمة التي نتمنى أن تخرج بقرارات تخدم الأفارقة، وتنعكس إيجابيا على حياة الفقراء، الذين هم غالبية ساكنة قارتنا الإفريقية.
إن موريتانيا باستضافتها لهذه القمة، ستتبوأ موقعا يؤهلها لأن تحل كما هائلا من المشكلات المعلقة، مع عدد كبير من الدول الإفريقية، وخاصة منها تلك المتعلقة بوضعية جالياتنا المنتشرة في أنحاء هذه القارة.