
تخلد بلادنا غدا الذكرى الواحدة والستين لعيد الاستقلال الوطني وهي ذكرى عزيزة على قلوبنا لما ترمز إليه من حرية وسيادة واستعادة للكرامة على أديم هذا الوطن الغالي علينا بغية إرساء قيم العدل والمساواة وتحقيق كل أشكال الرفاهية والعيش الكريم لكافة مكونات المجتمع في جو من الانسجام الداخلي وبناء لدولة القانون الجامعة والحاضنة لمختلف المكونات , لكن تلك القيم النبيلة و الأهداف السامية المنتظرة بعد الاستقلال لا زالت حلما ينتظر , فبعد هذه الفترة الطويلة فإ

















.jpg)
.gif)


.gif)