
أهداه والده حصانا وأمره بالسفر "ليجرب حظه"، فكانت أولى محطاته كهفا مظلما أسفل جبل شاهق ؛ تفاجأ الشاب بوجود أسد جائع داخل الكهف، فطلب من الأسد أن لا يفترسه لأن والده أرسله ليجرب حظه. قبل الأسد طلب الشاب بشرط أن يفسر له -بعد تجريب حظه- كونه الأسد الوحيد الذي لا يجد ما يسد به رمقه.