
قال الجنرال المتقاعد لبات ولد معيوف إن التحضيرات الجارية للحوار الوطني تشير إلى أنه «يتجه ليكون أداة لتمرير تعديلات دستورية ترغب السلطة في فرضها»، بدل أن يشكّل منصة نقاش مفتوح حول أولويات البلد.
وأوضح ولد معيوف، في تعليق مكتوب، أن المسار الحالي «لا يسعى إلى بلورة توافقات وطنية»، بل يتم توجيهه — حسب تعبيره — إلى «منح شرعية شكلية لتعديلات مؤسسية محددة تخدم مصالح ضيقة».

















.jpg)
.gif)


.gif)