شكا موردون سابقون لشركة تازيازت كينروس من أنها قطعت علاقاتها التجارية معهم دون سابق إنذار ودون أي تجاوزات من هؤلاء الذين يتعاملون منذ فترة معها، وحسب هؤلاء دائما فإن الشركة عقدت اتفاقا مع مؤسسة أجنبية فرنسية مكتبها في باريس وهي التي باتت تزود الشركة في موريتانيا بالمواد والاحتياجات التي يتطلبها العمل.
ويطالب هؤلاء الحكومة بالدفاع عن حقوقهم التي يمنحهم القانون فوق أرضهم، والتي أقلها حقهم في الاستيراد والتوريد قبل غيرهم.