الجمعة, 29 مارس 2013 11:43 |
عادت الساحة الموريتانية للتسخين في طريقها للغليان على أكثر من جبهة، حيث خرج سكان مدن وقرى في تظاهرات “ربيع العطش” مع حلول موسم الصيف، ويتظاهر العديد من سكان العشوائيات، وشرع سبعة آلاف عامل في ميناء نواكشوط في إضراب مفتوح عن العمل، فيما يتظاهر أهالي المعتقلين، ورجال الأعمال المقاولون، وتعود حركة شباب 25 فبراير لتكثيف نشاطاتها، وبالتزامن وضعت منسقية شباب “مشعل” برنامج تصعيد جديد . وهكذا يبدو أن البلاد تتجه إلى موجة جديدة من الحراك الاحتجاجي المطلبي بعد أن كان النظام احتفل بموت الحركة الاحتجاجية وظن أنه شيعها إلى مثواها الأخير خلال العامين الماضيين .
|
التفاصيل
|