السبت, 21 مارس 2015 20:49 |
على مدار تاريخها الطويل لم يكن للتشيع نفوذ على أرض موريتانيا، فهي تاريخيًّا أرض سنية مالكية المذهب، ولكن تطورات سياسية لاحقة هي التي قادت إلى تنامي نفوذ التشيع المدعوم سياسيًّا من الدولة الإيرانية، كما أدى زيادة نفوذ التجار اللبنانيين في البلاد وعلاقاتها التجارية مع السنغال التي تنامى فيها التشيع إلى التأثير على التركيبة المتناغمة لموريتانيا.
|
التفاصيل
|