المصادر التاريخية يفيد أن "الفلان" عرفوا لأول مرة في منطقة "فوتا تورو" بحوض نهر السنغال ومنها انتشروا باتجاه موريتانيا وباقي جمهوريات إفريقيا الأخرى وتسمى لغتهم ب " البولارية" أو "لفولفولدى".

الفلان هم ثاني الإثنيات الإفريقية المكونة للمجتمع الموريتاني من حيث العدد بعد العرب، يتركز وجودهم في ولايات الجنوب: كوركول، لعصابة، كيديماغا، اترارزة وفي ولاية لبراكنة بالوسط مع حضور طفيف في بقية الولايات.

سلطت مجلة "تايم" الأمريكية الضوء على دراسة صحية تتضمن 10 طرق، يتعين على الرجال اتباعها لوقاية أنفسهم من الإصابة بأنواع شائعة من السرطان.

تتمتع موريتانيا بمعالم سياحية فريدة عززها موقعها المتميز كحلقة بين الوطن العربي وأفريقيا السوداء وأوروبا عبر المحيط الأطلسي وميراثها الكبير من الحضارات العربية الإسلامية والأفريقية. ويعتبر مناخ البلاد مناخاً صحياً ومتنوعاً، ولسكان موريتانيا إجمالا تقاليد عريقة يطبعها الانفتاح وكرم الضيافة وحسن المعاشرة.

عقدت صباح اليوم الخميس 13 مارس 2014 بقاعة المحاضرات بمدرسة تكوين المعلمين بانواكشوط ندوة ثقافية بعنوان : (مسؤوليات المعلم  في تحصين المجتمع و مقدساته إزاء التحديات الراهنة) . و يأتي انعقاد هذه الندوة الثقافية - المنظمة من طرف فريق أساتذة اللغة العربية بالمؤسسة – ضمن الأنشطة الثقافية الموازية للعمل المهني و الأكاديمي الذي تقدمه المدرسة لصالح التلاميذ المعلمين.

وجه مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى الأربعاء تهمتي "الاغتصاب وهتك العرض" لأربعيني وابنه المراهق لاغتصابهما ابنته التي أنجبت من شقيقها سفاحا.

يعتقد علماء أحياء أن الجنس البشري الآن في مرحلة تطور لم يسبق لها مثيل في 200 ألف عام الماضية، جراء التغير المناخي، وإن كان لا يصح اعتبارها مرحلة تحول جيني. ويقول العالم الفرنسي جان فرانسوا بوفيه "إنها المرة الأولى في التاريخ التي يكون فيها تغير المناخ والبيئة عاملاً أساسياً في تطور الجنس البشري يتقدم على عملية

صدرت للكاتب شعيب حليفي طبعة جديدة من كتابه (أسفار لا تخشى الخيال ) الذي هو خُلاصَة إبْداعية  جَمَعَتْ بين السَّفر والكتابة ، لتكونَ نصّا ثقافيّا واحدا من فصول ومرايا تُسمى : طرابلس والقاهرة والرقة والرياض ... تعكسُ،باندهاشٍ وبداهة ،  في ضوء شموس التخييل حالات المسافر والكاتب ، يرى فيها الكاتب ما يريد رؤيته وجُلّ ما 

دائماً ما يوصف الشخص المنافق بأنه إنسان ذو وجهين، ولكن ادوارد مورداك يملك وجهين حقيقيين، احدهما في الجانب الأمامي مثل كل البشر وآخر في الجزء الخلفي.