هل تَقبَل مِصر مشاريع “تَسمين” قِطاع غزّة على حِساب أراضيها شَمال سيناء؟ ولماذا تتعَهَّد السعوديّة والإمارات وقطر بتَمويل المَرحلة “التمهيديّة” لصَفقَة القَرن؟ وهل يَرْضَخ عباس لضُغوطِ الرِّياض ويَرْفَع “الفيتو” عن لِقاءِ المَبعوثين كوشنر وغرينبلات؟ ولماذا نَجْزِم بأنّ مشاريع تَصفِيَة القضيّة سَتفشَل؟
عبد الباري عطوان