أعادت الخرجة غير الموفقة للناطق الجديد باسم الحكومة جدل ما قبل تنصيب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، حيثُ رأى البعض أن الوزير سيدي ولد سالم تعمد في أول "نطق" قطع الشك باليقين بخصوص "استمرار النهج".
بعد "نطقه" بساعات معدودة، تم سحب ما تفَوَه به الوزير بخصوص استمرار النهج، من موقع الوكالة الموريتانية للأنباء أولاً، ثم من الإذاعة والتلفزيون الرسميين.