في سابقة من نوعها، عرضت حديقة الحيوانات في العاصمة المغربية الرباط، البقايا الأحفورية لحيوان الأسد المغربي، المسمى علمياً الأسد الإفريقي.
ويحمل المعرض اسم “أسد الأطلس.. أصداء زئير يمتد لآلاف السنين”، ومن خلاله سيرى المغاربة لأول مرة عظاماً لأسد الأطلس المغربي يعود تاريخها لحوالي 110 آلاف سنة، تم العثور عليها من فرق علماء آثار مغاربة وأجانب.