الجمعة, 17 أكتوبر 2014 09:59 |
لا علم لي منذ استطعت التمييز بين الممكن والمستحيل، بفسحة من الواقع العربي، ولا من الزمن العربي المعاصر، يمكن تخصيصها للتفكير المتأني دون شواغل صارفة، ذلك أن الواقع العربي من حينها، يعاني من وطأة الانفعال الدائم، إما بهم داخلي داهم، وإما بإرادة خارجية غاشمة، حتى أصبح واقع الطرف الخارجي ثابتة في التعاطي العربي البيني. واليوم فإن فسحة التفكير في الواقع العربي
|
التفاصيل
|