تتأهب موريتانيا لخوض انتخابات رئاسية في يونيو (حزيران) المقبل، وسط أجواء من التوتر والخلاف.

فأبرز أحزاب المعارضة أعلنت مقاطعتها للانتخابات التي وصفتها بأنها «غير توافقية»، فيما أعلن واحد من أبرز المترشحين انسحابه من السباق باعتبار أن النتيجة ستكون محسومة لصالح الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، الساعي إلى الظفر بمأمورية رئاسية

النساء والسحر”.. عنوان تصاعد إلى رأسي لموضوع صحفي اعتقدت أنه مثير.. عرضت الفكرة وبدأت في استعراضها قبل التنفيذ.. ولكن تملكني تساؤل غريب مس الضمير الإنساني داخلي وشرع في صب اللعنات على الانحياز الدفين داخلي لبني جنسي من الرجال.. لماذا المرأة؟ هل صحيح ما يشاع أنها الأكثر ترددا على السحرة وأصدقاء الجان؟!

يعرف الجميع الممثل الفرنسي جيرار دوبارديو الذي حصل على الجنسية الروسية للهروب من زيادة الضرائب التي قررتها بلاده. ومن المفارقات، بالنسبة لنا نحن، أن رجل الأعمال الموريتاني محمد بوعماتو ربما يكون قد حصل على

كشف استطلاع للرأي عن أن غالبية الفلسطينيين لا يعتقدون بإمكانية التوصل إلى سبيل للتعايش السلمي بين الصهاينة والفلسطينيين في إطار دولتين، في الوقت الذي ظهر أن الأكثرية منهم تؤيد خيار المقاومة المسلحة كأفضل سبيل لإقامة دولة لهم.

داخل عنابر السجناء السلفيين في نواكشوط تبدو الحياة طبيعية في التعاطي مع المصير، زنزانات تضيق لتتسع معها صدور المسجونين، كلما لاح بريق أمل يرسم حلما متجددا بالخروج الى النور .

رحم الله زمانا كان الناس يؤرخون لتاريخ حادثة بمقتل أحدهم حيث كان يقال فلان مات أو ولد في سنة مقُتل فلان ،بهذه الكلمات عبر شيخ مسن عندما  حدثه أحدهم عن انتشار جرائم القتل في نواكشوط  وهذا ما يؤكد أن القتل كان

توطئة إجرائية:

تطرح إشكالية المجتمع المدني و الديمقراطية في العالم العربي من الأسئلة أكثر مما تعطي من الأجوبة. فبينما يفترض أن دور المجتمع المدني هو قبل شيء أن يكون صمام أمان لكبح جماح الدولة و جموح السوق، كليهما عن الهيمنة على المصالح الحيوية للمجتمع ضمن النموذج الثلاثي للتنمية الذي تشكل

تصاعدت وتيرة الاغتصاب خلال الأشهر الأخيرة في نواكشوط، وبلغت ذروتها باتخاذها طابع وصل إلى قتل الضحية، ما دفع المنظمات غير حكومية إلى التظاهر للمطالبة بتوفير الحماية القانونية والاجتماعية لضحايا الاغتصاب من النساء.