الاثنين, 03 أغسطس 2015 10:48 |
بعد سنة من اعتزالي العمل الصحفي، لم يعد يتصل بي من جميع مكونات الطيف السياسي، إلا عدد أصابع اليد الواحدة، بالتناصف بين الموالاة والمعارضة، بعد ما كنت قبل الاعتزال، أخزن هواتف الآلاف من الطرفين، يتصلون بي يوميا، حيث كنت أحتاج لاستقبال مكالماتهم إلي 3 هواتف علي الأقل وقد ناشدني منهم الآلاف في المعارضة والموالاة، بالعدول عن قرار الاعتزال عندما أعلنته.
|
التفاصيل
|